اعلان

المصور ملتقط صوره القاتل يكشف تفاصيل مذهله !


هذه الصوره التي قام بالتقاطها احد المصورين الذين لم يكن ينوي على الحضور نهائيا من الروايه الخاصه بيه عن الامر حين تم اتخاذ شهادته حول الحادث ولكن وجود المعرض فى طريقه الى مكتبه الخاص هو الذي شجعه على الذهاب لضور المعرض الذي كان عن روسيا بعيون تركيا ولم يكن معرضأ هاما يسعي الجميع ويتهافتون الى الحضور اليه ولكن المميز هو رغبه السفير الروسي الى الحضور وقبوله الدعوه التي تم ارسالها اليه لكي يلقي كلمه و العلاقات الروسيه التركيه .. 

وكان السفير يتميز بالهدوء التام فى القاءه للكلمه حتي انه كان يعطي المجال للمترجمين لترجمه كلماته بكل هدوء ويقول انه كان يحاول ان يجد مكان لاخذ صوره للسفير من زاويه واضحه حتي يستطيع التقاط الصوره . 

وعندما وجد الزاويه المناسبه كان فيها هذا الشاب الذي يظهر فى الوهله الاولي انه ارس السفير الشخصي والذي يقوم بحمايته  وكان واضحأ جدا فى الصوره .بدء الامر عاديأ وروتينأ حتي اخرج هذا الشاب المسدس واطلق الرصاص على السفير وعلى بعض رفقاءه وكان الامر يبدو باعمل مسرحي اخذت دقائق لاستوعب الامر ورغم خوفي على حياتي الا اني استمريت فى تصوير الحدث بالكامل والذي ظهر فيه القاتل مضطربأ ويلف حول جثه السفير ويقول كلمات لم يفهما ولكنه بعد ذلك علم ان ما حدث ما هو الا انتقام لما حدث فى حلب  ..

 كان الامر كارثي للغايه ويصعب نسيانه او اخراجه من الاذهان فمن كان موجود فى تلك اللحظات لن يستطيع ان يلقي بكل ما رأه وراء ظهره ويجب ان نؤكد ان الحدث لم يكن يأخذ هذه الضجه الاعلاميه الكبيره ان لم تكن هذه الصوره موجوده والفيديو ايضأ الذي وثق عمليه الاغتيال وانتشارهم الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي بهذه السرعه الهائله !


هذه الصوره التي قام بالتقاطها احد المصورين الذين لم يكن ينوي على الحضور نهائيا من الروايه الخاصه بيه عن الامر حين تم اتخاذ شهادته حول الحادث ولكن وجود المعرض فى طريقه الى مكتبه الخاص هو الذي شجعه على الذهاب لضور المعرض الذي كان عن روسيا بعيون تركيا ولم يكن معرضأ هاما يسعي الجميع ويتهافتون الى الحضور اليه ولكن المميز هو رغبه السفير الروسي الى الحضور وقبوله الدعوه التي تم ارسالها اليه لكي يلقي كلمه و العلاقات الروسيه التركيه .. 

وكان السفير يتميز بالهدوء التام فى القاءه للكلمه حتي انه كان يعطي المجال للمترجمين لترجمه كلماته بكل هدوء ويقول انه كان يحاول ان يجد مكان لاخذ صوره للسفير من زاويه واضحه حتي يستطيع التقاط الصوره . 

وعندما وجد الزاويه المناسبه كان فيها هذا الشاب الذي يظهر فى الوهله الاولي انه ارس السفير الشخصي والذي يقوم بحمايته  وكان واضحأ جدا فى الصوره .بدء الامر عاديأ وروتينأ حتي اخرج هذا الشاب المسدس واطلق الرصاص على السفير وعلى بعض رفقاءه وكان الامر يبدو باعمل مسرحي اخذت دقائق لاستوعب الامر ورغم خوفي على حياتي الا اني استمريت فى تصوير الحدث بالكامل والذي ظهر فيه القاتل مضطربأ ويلف حول جثه السفير ويقول كلمات لم يفهما ولكنه بعد ذلك علم ان ما حدث ما هو الا انتقام لما حدث فى حلب  ..

 كان الامر كارثي للغايه ويصعب نسيانه او اخراجه من الاذهان فمن كان موجود فى تلك اللحظات لن يستطيع ان يلقي بكل ما رأه وراء ظهره ويجب ان نؤكد ان الحدث لم يكن يأخذ هذه الضجه الاعلاميه الكبيره ان لم تكن هذه الصوره موجوده والفيديو ايضأ الذي وثق عمليه الاغتيال وانتشارهم الواسع على مواقع التواصل الاجتماعي بهذه السرعه الهائله !

المشاركات الشائعة