تعتبر الكعبة الشريفة من أفضل بقاع الأرض وهي من المناطق
التي يأتي إليها الحجاج من جميع البلاد الموجودة في العالم، ويقصدها الزوار في
كل عام أثناء الحج، والكعبة المشرفة كانت
موجودة منذ عهد سيدنا إبراهيم الذي كلفه الله ببنائها هو وابنه سيدنا إسماعيل
وبالرغم من وجود الكعبة إلا أن الكثير بعد عهد سيدنا إبراهيم اتجه إلى عبادة
الأصنام مرة أخرى، وكان الكثير من الأشخاص يأتون أيضا في تلك الزمان لزيارة الكعبة
والذين هم على دين إبراهيم عليه الصلاة والسلام، وهذا ما جعل واحدة من النساء تولد
في منطقة الكعبة وتعتبر هذه المرة الوحيدة الذي يتم فيها ولادة طفل داخل الكعبة.
والكثير منا يجهل هذه المعلومة الهامة ولا يعرف عنها أي
شيء، ولكن سوف نتعرف عن الشخص الذي تمت ولادته في الكعبة المشرفة من خلال مقالنا
هذا.
هذا الشخص هو ابن أخ السيدة خديجة زوجة الرسول، وهذا الشخص
كانت والدته تأتي لزيارة الكعبة مع العديد من النساء وفي مرة من المرات دخلت
الكعبة من الداخل وهي تحمل جنينا في بطنها وكانت على وشك الولادة، وما مرت لحظات
إلى جاءتها آلام الولادة، وبالفعل أتت النساء لتساعدها وولدت بالفعل داخل الكعبة
المشرفة لتكون هي أول من تولد طفل داخل الكعبة وآخر سيدة أيضا، وهذا الشخص الذي تم
تسميته حكيم بن حزام بن خويلد.
وكان من الأصدقاء المقربين للرسول صلى الله عليه وسلم وكان
مشهور بالأمانة والحكمة والصدق وتم تعيينه من قبل قومه في منصب الرفادة وهذا
المنصب كان يكون به مسئولا عن مساعدة الحجاج القادمين من شتى بقاع الأرض ويتولى
مساعدتهم من حيث المال ويعاونهم، وكان الرسول يصفه بأنه من أفضل بيوت المسلمين في
ذلك الوقت، ومضى مع الرسول في غزوتين.
تعتبر الكعبة الشريفة من أفضل بقاع الأرض وهي من المناطق
التي يأتي إليها الحجاج من جميع البلاد الموجودة في العالم، ويقصدها الزوار في
كل عام أثناء الحج، والكعبة المشرفة كانت
موجودة منذ عهد سيدنا إبراهيم الذي كلفه الله ببنائها هو وابنه سيدنا إسماعيل
وبالرغم من وجود الكعبة إلا أن الكثير بعد عهد سيدنا إبراهيم اتجه إلى عبادة
الأصنام مرة أخرى، وكان الكثير من الأشخاص يأتون أيضا في تلك الزمان لزيارة الكعبة
والذين هم على دين إبراهيم عليه الصلاة والسلام، وهذا ما جعل واحدة من النساء تولد
في منطقة الكعبة وتعتبر هذه المرة الوحيدة الذي يتم فيها ولادة طفل داخل الكعبة.
والكثير منا يجهل هذه المعلومة الهامة ولا يعرف عنها أي
شيء، ولكن سوف نتعرف عن الشخص الذي تمت ولادته في الكعبة المشرفة من خلال مقالنا
هذا.
هذا الشخص هو ابن أخ السيدة خديجة زوجة الرسول، وهذا الشخص
كانت والدته تأتي لزيارة الكعبة مع العديد من النساء وفي مرة من المرات دخلت
الكعبة من الداخل وهي تحمل جنينا في بطنها وكانت على وشك الولادة، وما مرت لحظات
إلى جاءتها آلام الولادة، وبالفعل أتت النساء لتساعدها وولدت بالفعل داخل الكعبة
المشرفة لتكون هي أول من تولد طفل داخل الكعبة وآخر سيدة أيضا، وهذا الشخص الذي تم
تسميته حكيم بن حزام بن خويلد.
وكان من الأصدقاء المقربين للرسول صلى الله عليه وسلم وكان
مشهور بالأمانة والحكمة والصدق وتم تعيينه من قبل قومه في منصب الرفادة وهذا
المنصب كان يكون به مسئولا عن مساعدة الحجاج القادمين من شتى بقاع الأرض ويتولى
مساعدتهم من حيث المال ويعاونهم، وكان الرسول يصفه بأنه من أفضل بيوت المسلمين في
ذلك الوقت، ومضى مع الرسول في غزوتين.