شقيقان يعانان من مرض جديد ونادر وهذان الطفلان هما (عبد الرشيد) يبلغ
من العمر 13 عاماً وأخيه الأصغر (شعيب) الذي يبلغ من العمر 9 سنوات
فهاذين الطفلين يمارسون حياتهم بشكل طبيعي جداً أثناء النهار مثل أي
طفل وعند غروب الشمس يصابان الطفلان بالشلل وهذا الخبر أصبح منتشر جداً وبسرعة في
مواقع التواصل الأجتماعي ومنهم موقع (باري ماتش) وهو موقع ألكتروني فرنسي وسرعة
أنتشاره علي المواقع المختلفة بسبب أن كل من يقرأ هذا الموضوع يصيب بالدهشة
والحيرة لهذه الحالة النادرة الحدوث التي يعاني منها الطفلان
حيث أطلق الوالدين عليهم (أطفال الشمس) حيث أنهم يكونوا في كامل
نشاطهم من اللعب واللهو والمزح أثناء النهار وعند مغادرة الشمس يصابان بالشلل وأطلقوا
الوالدين عليهم بهذا الأسم بأعتبار أنهم قد يستمدوا من الشمس الطاقة والحرارة التي
تجعلهم أكثر نشاطاً وعند غروب الشمس تضعف قوتهم ويصيب كلاً منهم بالشلل في كل شيء
حيث أنهم لا يقدرون أز يلعبوا كما في الصباح بل وأنهم يفقدون السيطرة علي جسدهم
ولا يستطيعوا التحرك وأيضاً في هذه اللحظة يفقدوا القدرة علي النطق و الأكل
وكل طبيب يقرأ عن حالة هذين الطفلين يتعجب كثيراً فهذا بالتأكيد مرض
جديد ونادر الحدوث حيث صرح الطبيب الباكستاني (جافيد أكرم) وهو أستاذ للطب في معهد
العلوم الطبية بأن هذه الحالة النادرة بمثابة أختبار وتحدي لهم فيقوموا بعمل
الابحاث والدراسات علي هذه الحالة النادرة وقام الأطباء بالفعل بأخذ عينات دم من
كلا الطفلين وأرسالها إلي معمل التحاليل لكي يستطيعوا أن يعرفوا ما هو هذا المرض
وما أساسه
وأنتشر جداً الخبر في الكثير من المواقع ومن الناس من صدق الامر وأنها
حالة نادرة بالفعل ومنهم من رأي أنها مزحهم وأن هذا الأمر ليس حقيقي
شقيقان يعانان من مرض جديد ونادر وهذان الطفلان هما (عبد الرشيد) يبلغ
من العمر 13 عاماً وأخيه الأصغر (شعيب) الذي يبلغ من العمر 9 سنوات
فهاذين الطفلين يمارسون حياتهم بشكل طبيعي جداً أثناء النهار مثل أي
طفل وعند غروب الشمس يصابان الطفلان بالشلل وهذا الخبر أصبح منتشر جداً وبسرعة في
مواقع التواصل الأجتماعي ومنهم موقع (باري ماتش) وهو موقع ألكتروني فرنسي وسرعة
أنتشاره علي المواقع المختلفة بسبب أن كل من يقرأ هذا الموضوع يصيب بالدهشة
والحيرة لهذه الحالة النادرة الحدوث التي يعاني منها الطفلان
حيث أطلق الوالدين عليهم (أطفال الشمس) حيث أنهم يكونوا في كامل
نشاطهم من اللعب واللهو والمزح أثناء النهار وعند مغادرة الشمس يصابان بالشلل وأطلقوا
الوالدين عليهم بهذا الأسم بأعتبار أنهم قد يستمدوا من الشمس الطاقة والحرارة التي
تجعلهم أكثر نشاطاً وعند غروب الشمس تضعف قوتهم ويصيب كلاً منهم بالشلل في كل شيء
حيث أنهم لا يقدرون أز يلعبوا كما في الصباح بل وأنهم يفقدون السيطرة علي جسدهم
ولا يستطيعوا التحرك وأيضاً في هذه اللحظة يفقدوا القدرة علي النطق و الأكل
وكل طبيب يقرأ عن حالة هذين الطفلين يتعجب كثيراً فهذا بالتأكيد مرض
جديد ونادر الحدوث حيث صرح الطبيب الباكستاني (جافيد أكرم) وهو أستاذ للطب في معهد
العلوم الطبية بأن هذه الحالة النادرة بمثابة أختبار وتحدي لهم فيقوموا بعمل
الابحاث والدراسات علي هذه الحالة النادرة وقام الأطباء بالفعل بأخذ عينات دم من
كلا الطفلين وأرسالها إلي معمل التحاليل لكي يستطيعوا أن يعرفوا ما هو هذا المرض
وما أساسه
وأنتشر جداً الخبر في الكثير من المواقع ومن الناس من صدق الامر وأنها
حالة نادرة بالفعل ومنهم من رأي أنها مزحهم وأن هذا الأمر ليس حقيقي