يعتبر بئر زمزم هو أحد العلامات القديمة الموجودة منذ مئات
السنين والمعروف عنه مياهه النقية والتي وصفها الله سبحانه وتعالى بأنها مصدر
الشفاء من جميع الأمراض، وبئر زمزم يأتي الكثير من الأشخاص من مختلف بقاع الأرض
ليحصلوا على الماء النقي الموجود به، والكثير
يتساءل هل الماء الموجود في بئر زمزم لم ينتهي يوما، وكيف له أن يظل نقيا
بهذه الدرجة الكبيرة دون أن يتأثر بأي عوامل خارجية وهذا ما دفع العديد من العلماء
لمعرفة ما وراء غموض بئر زمزم ومياهه.
واستطاع العلماء أن يقوموا بالدخول إلى بئر زمزم من الداخل
لتحديد عمقه حيث يتراوح عمقه أكثر من ثلاثون مترا، والقدرة الهائلة في هذا البئر
أنه يمكنه ضخ كميات كبيرة من الماء حيث
إنه يضخ في الثانية أكثر من خمسة عشر ليتر من الماء النقي، وعندما نزل العلماء
ليتمكنوا من تحديد الاتجاهات الخاصة بالمنابع التي يتم الحصول على الماء منها إلا
أن العلماء لم يستطيعوا التوصل لذلك بسبب تعطيل البوصلة عن العمل أسفل البئر،
وحاولوا عدة مرات ولكنهم فشلوا من تحديد اتجاه المنابع الخاصة في البئر.
واستطاع العلماء من إيجاد فكرة أخرى وهي وضع كاميرات
لمراقبة ما يحدث داخل البئر وما أصابهم بالدهشة والذهول هو أنهم وجدوا الكثير من
العملات المعدنية القديمة أسفل البئر، والكثير من القطع القديمة من الصخور والرخام
والمواد الغريبة التي ترجع لآلاف السنين، كما وجدوا بعض الصور المصنوعة من المعدن
من سنوات عديدة، وتمكنوا من تحديد اتجاه المنابع التي أكدوا أنها بشكل عمودي تحت
الأرض وأنها تخرج من قطعة من الصخر، وهذا المكان هو المسئول عن تخزين الماء الذي
يخرج من البئر، وهو أيضا يميل إلى الناحية المقابلة للكعبة المشرفة وهو ما يقوم
بضخ الماء العذب الخالي من الميكروبات.
يعتبر بئر زمزم هو أحد العلامات القديمة الموجودة منذ مئات
السنين والمعروف عنه مياهه النقية والتي وصفها الله سبحانه وتعالى بأنها مصدر
الشفاء من جميع الأمراض، وبئر زمزم يأتي الكثير من الأشخاص من مختلف بقاع الأرض
ليحصلوا على الماء النقي الموجود به، والكثير
يتساءل هل الماء الموجود في بئر زمزم لم ينتهي يوما، وكيف له أن يظل نقيا
بهذه الدرجة الكبيرة دون أن يتأثر بأي عوامل خارجية وهذا ما دفع العديد من العلماء
لمعرفة ما وراء غموض بئر زمزم ومياهه.
واستطاع العلماء أن يقوموا بالدخول إلى بئر زمزم من الداخل
لتحديد عمقه حيث يتراوح عمقه أكثر من ثلاثون مترا، والقدرة الهائلة في هذا البئر
أنه يمكنه ضخ كميات كبيرة من الماء حيث
إنه يضخ في الثانية أكثر من خمسة عشر ليتر من الماء النقي، وعندما نزل العلماء
ليتمكنوا من تحديد الاتجاهات الخاصة بالمنابع التي يتم الحصول على الماء منها إلا
أن العلماء لم يستطيعوا التوصل لذلك بسبب تعطيل البوصلة عن العمل أسفل البئر،
وحاولوا عدة مرات ولكنهم فشلوا من تحديد اتجاه المنابع الخاصة في البئر.
واستطاع العلماء من إيجاد فكرة أخرى وهي وضع كاميرات
لمراقبة ما يحدث داخل البئر وما أصابهم بالدهشة والذهول هو أنهم وجدوا الكثير من
العملات المعدنية القديمة أسفل البئر، والكثير من القطع القديمة من الصخور والرخام
والمواد الغريبة التي ترجع لآلاف السنين، كما وجدوا بعض الصور المصنوعة من المعدن
من سنوات عديدة، وتمكنوا من تحديد اتجاه المنابع التي أكدوا أنها بشكل عمودي تحت
الأرض وأنها تخرج من قطعة من الصخر، وهذا المكان هو المسئول عن تخزين الماء الذي
يخرج من البئر، وهو أيضا يميل إلى الناحية المقابلة للكعبة المشرفة وهو ما يقوم
بضخ الماء العذب الخالي من الميكروبات.