تعتبر العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة هي من أسمى
العلاقات الإنسانية وأجملها وبالأخص إذا كانت العلاقة قائمة على الحب، حيث إن الحب
المتبادل بين الطرفين هو وحده الذي يجعل كلا من الطرفين قادر على مواجهة الصعاب
والمشاكل التي سوف يقابلها كلا من الطرفين أثناء مشوار حياتهما الأبدي، وهذا ما
حدث بالفعل مع هذا الزوج الذي كان مغرما بزوجته والذي لم يمر على زواجهما سوى عام
واحد فقط.
حيث تعرض الزوج لاختبار قاسي من قبل زوجته وهو ما حدث
للزوجة رغما عنها وهي أنها تعرضت لحادث أليم كاد أن يبدي بحياتها إلى الموت، حيث
كانت تقود سيارتها وفجأة حدث لها تلك الحادث الذي مزق سيارتها بالكامل، وعندما تم
نقلها للمستشفى على الفور اكتشف الأطباء أنه بجانب الجروح والإصابات التي تعرضت
لها الزوجة إلا أنها أيضا تعاني من حالة صحية خطيرة حيث أصيبت بفقدان للذاكرة ولم
تعد تتلفظ الكلام وتنطقه بسهولة، وبالرغم من حزن الزوج الكبير عليها إلا أنه قرر
أن يقف بجانبها في تلك المحنة الصحية التي تعرضت لها زوجته، حيث كانت الزوجة لم
تعد تتذكر زواجها منه، ولكي يحاول الزوج أن تكمل الزوجة حياتها معه بشكل طبيعي قام
على الفور بإحياء حفل زفاف آخر لها من جديد حتى تظل الزوجة متذكرة هذا الحفل لأنها
لم تعد تتذكر زواجهما الأول.
وطلب الزوج المساعدة من الكثير من الأصدقاء والأهل الذين
قاموا بتنظيم الحفل واشتركوا معه من حيث المصاريف التي تكلفها حفل الزفاف الثاني
وهذا من أجل إسعاد زوجته فقط، وتكلف حفل الزفاف ما يعادل عشرة آلاف دولار، مساهمة
من الأهل والأصدقاء في إقامته، وعبرت الزوجة عن سعادتها البالغة وأكدت على أنها
تستطيع أن تخلص ذكريات أخرى بهذا الزواج بدلا من الذكريات التي محيت من ذاكرتها.
تعتبر العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة هي من أسمى
العلاقات الإنسانية وأجملها وبالأخص إذا كانت العلاقة قائمة على الحب، حيث إن الحب
المتبادل بين الطرفين هو وحده الذي يجعل كلا من الطرفين قادر على مواجهة الصعاب
والمشاكل التي سوف يقابلها كلا من الطرفين أثناء مشوار حياتهما الأبدي، وهذا ما
حدث بالفعل مع هذا الزوج الذي كان مغرما بزوجته والذي لم يمر على زواجهما سوى عام
واحد فقط.
حيث تعرض الزوج لاختبار قاسي من قبل زوجته وهو ما حدث
للزوجة رغما عنها وهي أنها تعرضت لحادث أليم كاد أن يبدي بحياتها إلى الموت، حيث
كانت تقود سيارتها وفجأة حدث لها تلك الحادث الذي مزق سيارتها بالكامل، وعندما تم
نقلها للمستشفى على الفور اكتشف الأطباء أنه بجانب الجروح والإصابات التي تعرضت
لها الزوجة إلا أنها أيضا تعاني من حالة صحية خطيرة حيث أصيبت بفقدان للذاكرة ولم
تعد تتلفظ الكلام وتنطقه بسهولة، وبالرغم من حزن الزوج الكبير عليها إلا أنه قرر
أن يقف بجانبها في تلك المحنة الصحية التي تعرضت لها زوجته، حيث كانت الزوجة لم
تعد تتذكر زواجها منه، ولكي يحاول الزوج أن تكمل الزوجة حياتها معه بشكل طبيعي قام
على الفور بإحياء حفل زفاف آخر لها من جديد حتى تظل الزوجة متذكرة هذا الحفل لأنها
لم تعد تتذكر زواجهما الأول.
وطلب الزوج المساعدة من الكثير من الأصدقاء والأهل الذين
قاموا بتنظيم الحفل واشتركوا معه من حيث المصاريف التي تكلفها حفل الزفاف الثاني
وهذا من أجل إسعاد زوجته فقط، وتكلف حفل الزفاف ما يعادل عشرة آلاف دولار، مساهمة
من الأهل والأصدقاء في إقامته، وعبرت الزوجة عن سعادتها البالغة وأكدت على أنها
تستطيع أن تخلص ذكريات أخرى بهذا الزواج بدلا من الذكريات التي محيت من ذاكرتها.