زوجين كان يمنع عليهم الالتقاء فاذا حدث فسيموتون بالتأكيد والسبب غريب !

تعتبر رحلة البحث عن الشريك المناسب من أسهل الرحلات على الكثير من الشباب، حيث انتشرت في الفترات الأخيرة العديد من مواقع التواصل الاجتماعي التي أصبحت تسهل على الكثير من الأشخاص التعرف وعمل الصداقات والتي يمكن أن تنشأ من خلال العلاقات العاطفية وهذا ما حدث بالفعل مع هذين الشابين الذين تعرفا على بعضهما البعض من خلال موقع التواصل الاجتماعي وبالفعل نشأت بينهما قصة حب كبيرة ولكنها كانت لها نهاية مؤلمة وحزينة!!

حيث أسرع هذا الشاب بعد ما تعلق قلبه بهذه الفتاة وأحبها وهي أيضا بادلته نفس الشعور وسافر ليطلبها للزواج، وبالفعل وافق الأهل على خطبة الشاب من هذه الفتاة ولكن ما حدث بترتيب الصدفة لم يكن في الحسبان حيث إن الشاب والفتاة هما الاثنان يعانون من مرض وراثي وهذا المرض يسمى بالتكيس الليفي وهذا المرض من  الأمراض الخطيرة التي تصيب الرئة وهذا المرض جعل الشاب والفتاة يصرا على التقرب من بعضهم البعض أكثر، ولكن الأطباء قد منعوا تواجد العروسان في مكان واحد، وقرر الأهل أن يقوما بفصل الزوجين والسفر بكل واحد منهما إلى بلده وكان العروسان قد كانوا من قبل قرروا الخضوع لعملية زرع رئة من أجل التغلب على هذا المرض وبالفعل نجح الاثنان من الخضوع لعمل عملية زرع رئة في أوقات متقاربة تماما من بعضهما ولكن لم يجد جديد على حالتهم الصحية التي ازدادت سوء بعد العملية الجراحية حتى كان من الصعب أن يرى الشاب عروسه مطلقا لإصابته بالتهاب في الرئة ولكن الفتاة لم تضع مثل هذه الأقاويل في عين الاعتبار وذهبت للاطمئنان على حبيبها وشريكها لكنها لم تلحقه فقد توفي قبل وصولها إليه ولحقت به الفتاة وتوفيت بعد خمسة أيام فقط من وفاته.

تعتبر رحلة البحث عن الشريك المناسب من أسهل الرحلات على الكثير من الشباب، حيث انتشرت في الفترات الأخيرة العديد من مواقع التواصل الاجتماعي التي أصبحت تسهل على الكثير من الأشخاص التعرف وعمل الصداقات والتي يمكن أن تنشأ من خلال العلاقات العاطفية وهذا ما حدث بالفعل مع هذين الشابين الذين تعرفا على بعضهما البعض من خلال موقع التواصل الاجتماعي وبالفعل نشأت بينهما قصة حب كبيرة ولكنها كانت لها نهاية مؤلمة وحزينة!!

حيث أسرع هذا الشاب بعد ما تعلق قلبه بهذه الفتاة وأحبها وهي أيضا بادلته نفس الشعور وسافر ليطلبها للزواج، وبالفعل وافق الأهل على خطبة الشاب من هذه الفتاة ولكن ما حدث بترتيب الصدفة لم يكن في الحسبان حيث إن الشاب والفتاة هما الاثنان يعانون من مرض وراثي وهذا المرض يسمى بالتكيس الليفي وهذا المرض من  الأمراض الخطيرة التي تصيب الرئة وهذا المرض جعل الشاب والفتاة يصرا على التقرب من بعضهم البعض أكثر، ولكن الأطباء قد منعوا تواجد العروسان في مكان واحد، وقرر الأهل أن يقوما بفصل الزوجين والسفر بكل واحد منهما إلى بلده وكان العروسان قد كانوا من قبل قرروا الخضوع لعملية زرع رئة من أجل التغلب على هذا المرض وبالفعل نجح الاثنان من الخضوع لعمل عملية زرع رئة في أوقات متقاربة تماما من بعضهما ولكن لم يجد جديد على حالتهم الصحية التي ازدادت سوء بعد العملية الجراحية حتى كان من الصعب أن يرى الشاب عروسه مطلقا لإصابته بالتهاب في الرئة ولكن الفتاة لم تضع مثل هذه الأقاويل في عين الاعتبار وذهبت للاطمئنان على حبيبها وشريكها لكنها لم تلحقه فقد توفي قبل وصولها إليه ولحقت به الفتاة وتوفيت بعد خمسة أيام فقط من وفاته.

تعتبر رحلة البحث عن الشريك المناسب من أسهل الرحلات على الكثير من الشباب، حيث انتشرت في الفترات الأخيرة العديد من مواقع التواصل الاجتماعي التي أصبحت تسهل على الكثير من الأشخاص التعرف وعمل الصداقات والتي يمكن أن تنشأ من خلال العلاقات العاطفية وهذا ما حدث بالفعل مع هذين الشابين الذين تعرفا على بعضهما البعض من خلال موقع التواصل الاجتماعي وبالفعل نشأت بينهما قصة حب كبيرة ولكنها كانت لها نهاية مؤلمة وحزينة!!

حيث أسرع هذا الشاب بعد ما تعلق قلبه بهذه الفتاة وأحبها وهي أيضا بادلته نفس الشعور وسافر ليطلبها للزواج، وبالفعل وافق الأهل على خطبة الشاب من هذه الفتاة ولكن ما حدث بترتيب الصدفة لم يكن في الحسبان حيث إن الشاب والفتاة هما الاثنان يعانون من مرض وراثي وهذا المرض يسمى بالتكيس الليفي وهذا المرض من  الأمراض الخطيرة التي تصيب الرئة وهذا المرض جعل الشاب والفتاة يصرا على التقرب من بعضهم البعض أكثر، ولكن الأطباء قد منعوا تواجد العروسان في مكان واحد، وقرر الأهل أن يقوما بفصل الزوجين والسفر بكل واحد منهما إلى بلده وكان العروسان قد كانوا من قبل قرروا الخضوع لعملية زرع رئة من أجل التغلب على هذا المرض وبالفعل نجح الاثنان من الخضوع لعمل عملية زرع رئة في أوقات متقاربة تماما من بعضهما ولكن لم يجد جديد على حالتهم الصحية التي ازدادت سوء بعد العملية الجراحية حتى كان من الصعب أن يرى الشاب عروسه مطلقا لإصابته بالتهاب في الرئة ولكن الفتاة لم تضع مثل هذه الأقاويل في عين الاعتبار وذهبت للاطمئنان على حبيبها وشريكها لكنها لم تلحقه فقد توفي قبل وصولها إليه ولحقت به الفتاة وتوفيت بعد خمسة أيام فقط من وفاته.