اعلان

قصه الفتاه التي تحولت الى مسخ - اعجب من العجب

يحدث مؤخراً أن تداولت وسائل الإعلام العديد من الصور المختلفة والتي لها قصص عديدة حول تلك الفتاة التي نسخت إلى حيوان وتشوه شكلها ووجها بعد قيامها بفعل شنيع كإلقاء المصحف الكريم أو عمل أشياء يحرمها الدين الكريم، وتداولت وسائل الإعلام المختلفة العديد من هذه الصور قائلة أن الله قام بتحويل هذه الفتاة العاصية إلى حيوان ذا مظهر سيء وقبيح للغاية! 


جميعنا نعلم أن قدرة الله تعالى واسعة وأن الله يملي للظالم حتى يعاقبه بأسوأ العقاب ولكن في الوقت نفسه فزمن المعجزات قد ولى وليس من المعقول أن تتحول هذه الفتاة إلى حيوان فجأة في هذا الزمن.


الحقيقة هو أن هذه الصور حقيقية ولكنها ليست لفتاة؟ نعم فقد قامت فنانة تشكيل شهيرة بعمل العديد من هذه التماثيل ذات المظهر القبيح وذلك اعتراضاً منها على ظاهرة الاستنساخ حيث يقوم العلماء اليوم بالعديد من التجارب لاستنساخ البشر ولهذا قامت بعمل هذه التماثيل مستخدمة السيلكون وأضافت إليها الشعر والجلد المصنوع لتبدو أكثر واقعية وأشبه بالإنسان. 


قامت الفنانة الشهيرة بعمل هذه التماثيل تبعاً لتخيلها لما ممكن أن يحدث لصورة الإنسان الجميلة التي خلقنا الله عليها إذا ما اتبعنا طريق تجارب الاستنساخ التي تهدف إلى التغيير في المحتوى الجيني الخاص بالإنسان والتعديل في خواصه وهو علم ينافي الطبيعة البشرية ويعتبر خروج عن الدين وتعديل في خلق الله الكريم وهو أمر يعاقب عليه الله أشد العقاب فمهما حاول العلماء التغيير في المحتوى الجيني فهذا لن تكون نتائجه حسنة على الجنس البشري.


وقد قامت حملة واسعة من قبل المثقفين والفنانين والذين يحاولون الحفاظ على الهوية الإنسانية ضد الاستنساخ والتلاعب بالجينات الخاصة بالإنسان والتي علينا جميعاً أن نقف في صفها للحفاظ على هويتنا 


يحدث مؤخراً أن تداولت وسائل الإعلام العديد من الصور المختلفة والتي لها قصص عديدة حول تلك الفتاة التي نسخت إلى حيوان وتشوه شكلها ووجها بعد قيامها بفعل شنيع كإلقاء المصحف الكريم أو عمل أشياء يحرمها الدين الكريم، وتداولت وسائل الإعلام المختلفة العديد من هذه الصور قائلة أن الله قام بتحويل هذه الفتاة العاصية إلى حيوان ذا مظهر سيء وقبيح للغاية! 


جميعنا نعلم أن قدرة الله تعالى واسعة وأن الله يملي للظالم حتى يعاقبه بأسوأ العقاب ولكن في الوقت نفسه فزمن المعجزات قد ولى وليس من المعقول أن تتحول هذه الفتاة إلى حيوان فجأة في هذا الزمن.


الحقيقة هو أن هذه الصور حقيقية ولكنها ليست لفتاة؟ نعم فقد قامت فنانة تشكيل شهيرة بعمل العديد من هذه التماثيل ذات المظهر القبيح وذلك اعتراضاً منها على ظاهرة الاستنساخ حيث يقوم العلماء اليوم بالعديد من التجارب لاستنساخ البشر ولهذا قامت بعمل هذه التماثيل مستخدمة السيلكون وأضافت إليها الشعر والجلد المصنوع لتبدو أكثر واقعية وأشبه بالإنسان. 


قامت الفنانة الشهيرة بعمل هذه التماثيل تبعاً لتخيلها لما ممكن أن يحدث لصورة الإنسان الجميلة التي خلقنا الله عليها إذا ما اتبعنا طريق تجارب الاستنساخ التي تهدف إلى التغيير في المحتوى الجيني الخاص بالإنسان والتعديل في خواصه وهو علم ينافي الطبيعة البشرية ويعتبر خروج عن الدين وتعديل في خلق الله الكريم وهو أمر يعاقب عليه الله أشد العقاب فمهما حاول العلماء التغيير في المحتوى الجيني فهذا لن تكون نتائجه حسنة على الجنس البشري.


وقد قامت حملة واسعة من قبل المثقفين والفنانين والذين يحاولون الحفاظ على الهوية الإنسانية ضد الاستنساخ والتلاعب بالجينات الخاصة بالإنسان والتي علينا جميعاً أن نقف في صفها للحفاظ على هويتنا 


المشاركات الشائعة