تعتبر الخيول هي من أهم الكائنات الحية والتي كان يعتمد عليها الإنسان في العديد من المهام قبل ظهور وسائل التقدم التكنولوجي حيث إنها كانت وسيلة للنقل والتواصل كما أنها كان يعتمد على الفرسان في الحروب، وبالرغم من أهمية الخيول بالنسبة للكثير وذلك لأن الكثير من الأشخاص لا زال يفضل رياضة ركوب الخيل وهي من أهم الرياضات التي يحبها الكثير ولذلك يسعى لتربية الخيول في المنازل الخاصة بهم، ولكن هل علمت أن الحصان لا يمكنه العيش في حالة تم كسر قدمه!! نعم هذا الأمر المعقد الذي لم يكن يعلمه الكثير عن حياة الخيول ولماذا يكون الحصان قد خسر حياته عندما تكسر ساقه هذا ما أوضحته العديد من الدراسات والأبحاث التي أجريت على حيوان الحصان بالأخص.
حيث أثبتت العديد من الدراسات والأبحاث العلمية أن قد الحصان من المناطق الهامة في جسده ويعتمد الحصان عليها كل الاعتماد حيث إنه من الكائنات التي تعودت دائما على الركض والسرعة وكسر قد الحصان بالنسبة له يكون من أصعب الأمور التي يواجهها كما أن نسبة شفاء قدم الحصان ومحاولة لحمها مرة أخرى يكون من الأمور المستحيلة وذلك لأن عظام الحصان تمتاز بأنها خفيفة جدا في الوزن لكي تلائم سرعة الحصان في الركض، وبالرغم من قلة وزنها هذا الذي يجعل الأحصنة سريعة في الجري والركض إلا أنها تسبب لها العديد من المشاكل والتي من أهمها أنها تجعل عظام الحصان ضعيفة وتتأثر بسرعة كبير في حالة انكسارها فإنها تتعرض للالتواء ويصعب إرجاعها مرة أخرى كما كانت في السابق.
وهذا الأمر يؤثر على حياة الحصان بشكل كبير لأنه من الصعب أن يخضع الحصان للعلاج والذي هو ليس من المؤكد أن ينتهي بالشفاء، حيث إن نظام تكوين قدم الحصان يكون معقد عن غيره من الكائنات الحية والحيوانات الأخرى.
تعتبر الخيول هي من أهم الكائنات الحية والتي كان يعتمد عليها الإنسان في العديد من المهام قبل ظهور وسائل التقدم التكنولوجي حيث إنها كانت وسيلة للنقل والتواصل كما أنها كان يعتمد على الفرسان في الحروب، وبالرغم من أهمية الخيول بالنسبة للكثير وذلك لأن الكثير من الأشخاص لا زال يفضل رياضة ركوب الخيل وهي من أهم الرياضات التي يحبها الكثير ولذلك يسعى لتربية الخيول في المنازل الخاصة بهم، ولكن هل علمت أن الحصان لا يمكنه العيش في حالة تم كسر قدمه!! نعم هذا الأمر المعقد الذي لم يكن يعلمه الكثير عن حياة الخيول ولماذا يكون الحصان قد خسر حياته عندما تكسر ساقه هذا ما أوضحته العديد من الدراسات والأبحاث التي أجريت على حيوان الحصان بالأخص.
حيث أثبتت العديد من الدراسات والأبحاث العلمية أن قد الحصان من المناطق الهامة في جسده ويعتمد الحصان عليها كل الاعتماد حيث إنه من الكائنات التي تعودت دائما على الركض والسرعة وكسر قد الحصان بالنسبة له يكون من أصعب الأمور التي يواجهها كما أن نسبة شفاء قدم الحصان ومحاولة لحمها مرة أخرى يكون من الأمور المستحيلة وذلك لأن عظام الحصان تمتاز بأنها خفيفة جدا في الوزن لكي تلائم سرعة الحصان في الركض، وبالرغم من قلة وزنها هذا الذي يجعل الأحصنة سريعة في الجري والركض إلا أنها تسبب لها العديد من المشاكل والتي من أهمها أنها تجعل عظام الحصان ضعيفة وتتأثر بسرعة كبير في حالة انكسارها فإنها تتعرض للالتواء ويصعب إرجاعها مرة أخرى كما كانت في السابق.
وهذا الأمر يؤثر على حياة الحصان بشكل كبير لأنه من الصعب أن يخضع الحصان للعلاج والذي هو ليس من المؤكد أن ينتهي بالشفاء، حيث إن نظام تكوين قدم الحصان يكون معقد عن غيره من الكائنات الحية والحيوانات الأخرى.