اعلان

الحكمه الربانيه من تحريم الزواج بزوجات النبي الكريم !


الرسول صلي الله عليه وسلم لا يجب أن يقارن بشخص ولا يجب أن يشاركه أحد في أي شيء ولا زوجاته وأيضاً زوجاته لهن مكانة كبيرة عند كل الامة الأسلامية فلا يصح أن يشاركه أحد في زوجاته حتي بعد مماته بسبب أنهم زوجات النبي
ويضح ذلك في قوله تعالي : ( وما كان لكم أن تؤذوا الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداً إن ذلكم كان عند الله عظيماً ) الأحزاب (53)
لذلك فحرم النبي نكاح زوجاته من بعده وإذا فعل ذلك شخصاً فسيكون عقابه عظيم جداً عند الله حيث قال الشافعي عن أزواج النبي أن لا يحق علي أي شخص نكاح زوجات النبي ومن فعل ما حرمه النبي يعتبر شخص كافر
وقد ذكر أيضاً هذا الأمر الذي حرمه النبي وذكر سبب هذا التحريم في القرأن الكريم حتي يعلم جميع الأمة الاسلامية حيث قال تعالي ( النبي أولي بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم ) الأحزاب (6)
بمعني أن النبي هو الشخص الاولي بزوجاته ولا يحق أحد الأقتراب منهن وأن يعتبروهم أمهات لهم
وفي ذلك التحريم من النبي لهذا الامر حكمة أيضاً لنسائه و يعود بالنفع لهن ويعطيهم كرامة عالية بسبب أن المرأة في الجنة ستكون زوجة لأخر رجل تزوجها في الدنيا أي أن هؤلاء النساء سيظلوا زوجات النبي صلي الله عليه وسلم في الجنة
حيث قال النبي صلي الله عليه وسلم : (زوجاتي في الدنيا هن زوجاتي في الأخرة )

لذلك فهو أعطي لنسائه مكانة عالية عن باقي النساء لأنه أعطاهم شرف أنهم كان زوجاته في الدنيا وسيصبحون أيضاً زوجاته في الجنة وهذا الأمر يفضلهن عن باقي النساء ويعطيهم مكانة مشرفة 

الرسول صلي الله عليه وسلم لا يجب أن يقارن بشخص ولا يجب أن يشاركه أحد في أي شيء ولا زوجاته وأيضاً زوجاته لهن مكانة كبيرة عند كل الامة الأسلامية فلا يصح أن يشاركه أحد في زوجاته حتي بعد مماته بسبب أنهم زوجات النبي
ويضح ذلك في قوله تعالي : ( وما كان لكم أن تؤذوا الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداً إن ذلكم كان عند الله عظيماً ) الأحزاب (53)
لذلك فحرم النبي نكاح زوجاته من بعده وإذا فعل ذلك شخصاً فسيكون عقابه عظيم جداً عند الله حيث قال الشافعي عن أزواج النبي أن لا يحق علي أي شخص نكاح زوجات النبي ومن فعل ما حرمه النبي يعتبر شخص كافر
وقد ذكر أيضاً هذا الأمر الذي حرمه النبي وذكر سبب هذا التحريم في القرأن الكريم حتي يعلم جميع الأمة الاسلامية حيث قال تعالي ( النبي أولي بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم ) الأحزاب (6)
بمعني أن النبي هو الشخص الاولي بزوجاته ولا يحق أحد الأقتراب منهن وأن يعتبروهم أمهات لهم
وفي ذلك التحريم من النبي لهذا الامر حكمة أيضاً لنسائه و يعود بالنفع لهن ويعطيهم كرامة عالية بسبب أن المرأة في الجنة ستكون زوجة لأخر رجل تزوجها في الدنيا أي أن هؤلاء النساء سيظلوا زوجات النبي صلي الله عليه وسلم في الجنة
حيث قال النبي صلي الله عليه وسلم : (زوجاتي في الدنيا هن زوجاتي في الأخرة )

لذلك فهو أعطي لنسائه مكانة عالية عن باقي النساء لأنه أعطاهم شرف أنهم كان زوجاته في الدنيا وسيصبحون أيضاً زوجاته في الجنة وهذا الأمر يفضلهن عن باقي النساء ويعطيهم مكانة مشرفة 

المشاركات الشائعة